اطلس في اللغة الأمازيغية أنطلاس و من الشمس أطلنتس كلمة أطلس أمازيغية تتشكل من كلمتين أتل و تعني حجب و أس و تعني الشمس في اللغة الأمازيغية القديمة ، أخذت إسمها عن ملكها و الذي كان اسمه أيضا أطلس ولما كان اسم أطلس قد ارتبط بقبة السماء فقد اعتقد الناس في العصور الوسطى أن أطلس هو الذي علم الإنسان الفلك . وقد ذكر أفلاطون و الكهنة المصريين أن أطلانتس حضارة ولدت قبل الحضارة الفرعونية منذ 9 ألاف سنة و قدر العلماء عمر الحضارة الأمازيغية بمستدلات من أثار و مخلفات في شمال أفريقيا و الصحراء الكبرى تعود أقدمها إلى 80.000 ثمانون ألف سنة و هذا ما جعل العلماء يغوصون في غموض لغز حضارات شمال أفريقيا مصر و الأمازيغ وعلاقتهم بالقارة اطلانتس والعالم
ويقال ان أطلس اسم مشتق من أطلانتا وهو اسم لجزيرة أو قارة اسطورية ذكر افلاطون انها تعرضت للغرق، اخذت اسمها من اسم الشعب الذي يسكنها وهو شعب الأطلنط (Atlantes).
الذي نجا من الغرق وعمّر شمال أفريقيا وهو سلف الشعب الامازيغي ثم نزح إلى مصر وبنى الأهرامات وبعضه اكتسح بلاد الإغريق : هكذا تقول الأسطورة الإغريقية مع أن أفلاطون يقول أن هذه الوقائع حقيقية وليست أسطورية، وأنه نقلها الإغريق عن كهنة مصر.
تقول الاسطوره ..........كان أطلس من التياتن الذين وقفوا ضد زيوس وقد حكم عليه كبير الآلهة أن يقف في الغرب ، وان يظل حاملا الكرة الارضية على كتفه طوال الابدية.
في الميثولوجيا هو كائن شديد العلو بحيث لايرى جزءه العلوي من الرأس سواء صيفا أو شتاء، أراحه هرقل بعض الوقت فى رحلة مهامه الاثنى عشر عندما حمل عنه قبة السماء في مقابل أن يذهب أطلس إلى حديقة الهسبريد ليحضر له ثلاث تفاحات ذهبية.
و الهيسبريد فهى حدائق كان يحرسهن حوريات الهيسبريد " حوريات الليل" قريبا من جبال اطلس الحالية و هى فى الجزء الغربى من العالم (المغرب).
و عندما عاد رفض اطلس ان يعود الى حمل قبة السماء بعد ان وجد من يحملها عنه ، و بما ان هرقل يتسم بالخدعة و الذكاء قرر ان يخدع اطلس فتساءل امامه انه لا يصدق انه قد قام بحمل قبة السماء و انه يشكك بقدرته ان يحملها مرة اخرى فانطلت الحيلة على اطلس فقرر ان يبرهن لهرقل انه يستطيع فعاد الى حمل قبة السماء عن هرقل و هكذا تحرر هرقل من حملها تاركا اطلس يستشيط غيظاوهناك أسطورة تقول أن برسيوس ابن الإله زيوس زار أطلس ؛ فلم يرحب به ؛ فحوله برسيوس إلى صخرة ضخمة ، وأصبحت هذه الصخرة جبل أطلس في شمال غرب إفريقيا
كما أن المحيط الأطلسي يربط أيضا باسم أطلس وجبال أطلس وأطلانتيس.
ويقال ان أطلس اسم مشتق من أطلانتا وهو اسم لجزيرة أو قارة اسطورية ذكر افلاطون انها تعرضت للغرق، اخذت اسمها من اسم الشعب الذي يسكنها وهو شعب الأطلنط (Atlantes).
الذي نجا من الغرق وعمّر شمال أفريقيا وهو سلف الشعب الامازيغي ثم نزح إلى مصر وبنى الأهرامات وبعضه اكتسح بلاد الإغريق : هكذا تقول الأسطورة الإغريقية مع أن أفلاطون يقول أن هذه الوقائع حقيقية وليست أسطورية، وأنه نقلها الإغريق عن كهنة مصر.
تقول الاسطوره ..........كان أطلس من التياتن الذين وقفوا ضد زيوس وقد حكم عليه كبير الآلهة أن يقف في الغرب ، وان يظل حاملا الكرة الارضية على كتفه طوال الابدية.
في الميثولوجيا هو كائن شديد العلو بحيث لايرى جزءه العلوي من الرأس سواء صيفا أو شتاء، أراحه هرقل بعض الوقت فى رحلة مهامه الاثنى عشر عندما حمل عنه قبة السماء في مقابل أن يذهب أطلس إلى حديقة الهسبريد ليحضر له ثلاث تفاحات ذهبية.
و الهيسبريد فهى حدائق كان يحرسهن حوريات الهيسبريد " حوريات الليل" قريبا من جبال اطلس الحالية و هى فى الجزء الغربى من العالم (المغرب).
و عندما عاد رفض اطلس ان يعود الى حمل قبة السماء بعد ان وجد من يحملها عنه ، و بما ان هرقل يتسم بالخدعة و الذكاء قرر ان يخدع اطلس فتساءل امامه انه لا يصدق انه قد قام بحمل قبة السماء و انه يشكك بقدرته ان يحملها مرة اخرى فانطلت الحيلة على اطلس فقرر ان يبرهن لهرقل انه يستطيع فعاد الى حمل قبة السماء عن هرقل و هكذا تحرر هرقل من حملها تاركا اطلس يستشيط غيظاوهناك أسطورة تقول أن برسيوس ابن الإله زيوس زار أطلس ؛ فلم يرحب به ؛ فحوله برسيوس إلى صخرة ضخمة ، وأصبحت هذه الصخرة جبل أطلس في شمال غرب إفريقيا
كما أن المحيط الأطلسي يربط أيضا باسم أطلس وجبال أطلس وأطلانتيس.
0 التعليقات