الأمازونيات هم شعب من المقاتلات النساء، وهن أول من سخر الحصان لأغراض القتال كما تروي الأسطورة, ويقال ان الأمازونيات نساء جميلات حسناوات و غاية في الشجاعة و الإقدام.
الأمازونيات ارتبطن بمناطق متعددة كاليونان وسكيثيا وشمال أفريقيا أو بشكل أدق تامزغا القديمة. والرسومات في الصحراء تحكي عن نساء مقاتلات أي أمازونيات وهي عبارة عن رسومات تبرز نساء محاربات.
إضافة الى ذلك تروي الاسطورة ان الامازونات كانوا ومنذ الصغر يباشرون التدرب على الرماية والسباحة وركوب الخيل وفن الحرب والكر والفر. وترسم لنا صور ابداعاتهن في فنون القتال والحرب.
ويذكر المؤرخ ديودور الصقلي ان الامازونيات عشن في غربيّ ليبيا, ويصفها بأنها " بلد الشعوب المتحضّرة, ومنها جاءت الآلهة"، وطبقًا لرواية ديودور, فإن ثقافة وعادات الأمازونيات كانت على النّقيض من نظيرتها في بلاد اليونان، حيث يقوم الرجال بالاعمال المنزلية، فيما تتولى النساء الامازونيات مقاليد السّياسة والحكم, والعناية بأمورالحرب, وهوما تطلّب خدمة الزامية في الجيش تؤديها النساء لعدّة سنوات أثناء مراهقتهم وفي الميثولوجيا الأمازيغية أمازونيات عدة كآثينا وميدوسا.
وإذا كانت هناك تفسيرات متعددة لاسم أمازونية فإن التفسيرات الحالية تميل إلى اعتبار هذا الاسم أمازيغ الأصل وربطه باسم أمازيغ أو أيمازيغن، وهو الاسم الذي يسمي بهم الأمازيغ أنفسهم ويرى البعض أن تيهيا الذي حرف اسمها الى الكاهنة هي إحدى الأمازونيات الأمازيغيات التي قدن الأمازيغ ضد الغزوات الأجنبية بنجاح لمدة من الزمن.
الأمازونيات ارتبطن بمناطق متعددة كاليونان وسكيثيا وشمال أفريقيا أو بشكل أدق تامزغا القديمة. والرسومات في الصحراء تحكي عن نساء مقاتلات أي أمازونيات وهي عبارة عن رسومات تبرز نساء محاربات.
إضافة الى ذلك تروي الاسطورة ان الامازونات كانوا ومنذ الصغر يباشرون التدرب على الرماية والسباحة وركوب الخيل وفن الحرب والكر والفر. وترسم لنا صور ابداعاتهن في فنون القتال والحرب.
ويذكر المؤرخ ديودور الصقلي ان الامازونيات عشن في غربيّ ليبيا, ويصفها بأنها " بلد الشعوب المتحضّرة, ومنها جاءت الآلهة"، وطبقًا لرواية ديودور, فإن ثقافة وعادات الأمازونيات كانت على النّقيض من نظيرتها في بلاد اليونان، حيث يقوم الرجال بالاعمال المنزلية، فيما تتولى النساء الامازونيات مقاليد السّياسة والحكم, والعناية بأمورالحرب, وهوما تطلّب خدمة الزامية في الجيش تؤديها النساء لعدّة سنوات أثناء مراهقتهم وفي الميثولوجيا الأمازيغية أمازونيات عدة كآثينا وميدوسا.
وإذا كانت هناك تفسيرات متعددة لاسم أمازونية فإن التفسيرات الحالية تميل إلى اعتبار هذا الاسم أمازيغ الأصل وربطه باسم أمازيغ أو أيمازيغن، وهو الاسم الذي يسمي بهم الأمازيغ أنفسهم ويرى البعض أن تيهيا الذي حرف اسمها الى الكاهنة هي إحدى الأمازونيات الأمازيغيات التي قدن الأمازيغ ضد الغزوات الأجنبية بنجاح لمدة من الزمن.