اصول الحضارة (الجزء الاول)

كان وجود حضارة متقدمة في هذا الزمن القديم يريح عقول الجميع ..ويفترض وجود شعب متطور بنى حضارته في قلب الأرض ونشر أجزاء منها في كل القارات. دونلي هو أول من صرح بأن أطلانتس هي الحضارة الأم والثقافة المركزية التي تفرعت منها حضارات العالم القديم. اهتم بتشابه الحضارات القديمة على جانبي المحيط الأطلسي .. فقد كانت أهرام المكسيك تتشابه مع أهرام مصر ألف كتاب اقترح فيه ان التطورات التقنية القديمة كلها كانت من حضارة واحدة سبقت باقي الحضارات هي (اطلانتس) وذكر أن علماء الاطلنط نشروا معرفتهم في كل أنحاء العالم وعلموا الناس المهارات اللازمة لبناء العجائب مثل الأهرام المصرية ومعابد المايا في المكسيك بقياسات خاصة ، فمعظم هذه الحضارات تتشارك بالحجارة العملاقة التي كونت حضاراتهم وأبنيتهم الثلاثية الأبعاد التي عثر عليها وأكد دونيلي، بعد أن أجرى الكثير من الأبحاث توصل إلى أنه أقدم مستعمرة أقامها أهل أطلانطس خارج بلادهم ربما تكون “مصر”، حيث تعتبر حضارتها صورة طبق الأصل من حضارة اطلانتس. و الدكتور المصري مصطفى محمود قال ان قدماء المصريين من الممكن ان يكون هم من بقايا شعب اطلانتس. الدكتوره هاينكه زودهوف والتي اصدرت والفت في هذا المجال كتابها الشهير ( معذره كولومبوس لست اول من اكتشف امريكا ) وايضا قامت جهات اخرى ببحوث مشابهه مثل دار الثقافه الامريكيه وبعض الباحثين الالمان والبريطانيين . على الراغب في اخذ فكره اوسع عن الموضوع الاطلاع على الكتاب اعلاه او على احد هذه الابحاث سواء باللغة الانجليزية او المترجمه الى العربيه . تحدتوا عن الجدور الليبية الامازيغية لهذه الحضارات فى كل شئ حتى فى اللغات و الديانات والحفريات كثيرة ... مما تؤيد هذا الكلام لو نظرنا جيدا وبحثنا بالتاريخ القديم ان نشأة الحضارة المصرية وبداية وجودها يتزامن مع حضارة الانكا والمايا في امريكا لو قارنا بين حضارة الانكا والمايا التي هيا باخر الارض والحضارة المصرية لوجدنا ما يلي : كلهم يعبدون الشمس وان الالهه تسكن خلف الشمس وطريقة رسم والتعبير عن الشمس هي واحده بالطرفين نظام البناء واحد وهو الاهرامات فحضارت الانكا كانت تبني اهرامات كصروح ومعابد وايضا حضارت المايا،تكبير الجمجمه الاصطناعي عند موتى كلا الطرفين ، عمليه الختان عند كلاهما متشابهه ، ثقب الجمجمه عندهم. يوجد تشابه بين الرسومات الهيروغليفيه وهي الاشارات المصرية المعروفه وبين هيروغليفية الانكا والمايا فالأمازيغية المندثرة كانت تكتب بالهيروغليفية, ثمّ كتبت بها المصرية, وهي من جنس الكتابة الأبجدية قبل أن تكتب بالتيفيناغ الأصلية”. والجديد في هذه الوجهة أن “الهيروغليفية” من ابتكار الأمازيغيين القدماء. تحنيط الموتى وتعتبر مومياء الامازيغية الغوانشية هي الاقدم في العالم تليها المكتشفة بليبيا قرب الطاسيلي اكتشاف الدوائر الميغاليتية في كل من مصر والسودان وايتوبيا مطابقة لتلك الموجودة بالمغرب وجزر الكناري وبريطانيا. بسام الشماع الباحث فى علم المصريات الشهير كشف النقاب عن مكان انطلاق الحضارة المصرية القديمة ذات المجتمع المنظم وذات التفكير المبتكر " نبتا بلايا " والتى تقع بالصحراء النوبية. وهي اول منطقة استوطنها النازحون من الصحراء الغربية زمن التغيير المناخي وأشار الشماع أن"نبتا بلايا"كانت مأهولة بالسكان منذ 12.000 عام إلى 7.300 عام، اى قبل حضارة المصرى القديم ،وهناك اعتقاد أن الحياة البشرية استمرت حتى منذ 4.800 عام مضت ،بالاضافة الى ان هؤلاء الأوائل تركو آثار لهم شيدت ما بين 6.500 إلى 4.500 عام مضت.

دائرة التقويم السنوى الميغاليتية بموقع نبتا بلايا

واوضح ان هذا الاثر عبارة دائرة من الاحجار تحيط بعدد من الأحجار داخلها ، بحيث تظهر بارزة متجهة بقمتها (المدببة أو المثلثة في أغلبها) تم وضعهما بشكل دقيق وبطريقة فلكية جغرافية دقيقة تنم عن علم دراسة دقيقة لاتجاهات الأرض الأربعة الأصلية.
 تم وضعهما بحيث يكونا معاً، على خط واحد، مستقيم لا يتعرج، يشير إلى اتجاه الشمال والجنوب.

والأكثر إثارة في هذا الأثر الفريد أن هناك زوجين من الحجر قد وضعوا على خط الاتجاه الشرقي للشمال بدرجة 70 والذى يتجه نحو الشمس في يوم 21 يونيو، هذا اليوم كان يمثل أهمية كبيرة للإنسان في ذلك الوقت والمكان لأنه يمثل بداية فصل الأمطار والصيف في هذا المكان من أفريقيا، هذا أكثر دليل على أن الإنسان في "نبتا بلابا" كانوا قد درسوا ظاهرة "الانقلاب الشمسي"، وهي الظاهرة التي تتكون عندما تكون الشمس في أبعد أماكنها عن خط الاستواء السمائي، وهي شمالاً في الصيف وجنوباً في الشتاء. ويؤكد بسام الشماع ان هذا العدد من الأحجار المكون لهذه الدائرة وما تحتويه من أحجار موضوعة بشكل مرتب ودقيق، هي أول نتيجة أو تقويم في تاريخ البشرية بل نستطيع أن نضيف هنا أن هذا الأثر يُعتبر أول ساعة في تاريخ البشرية لمعرفة الزمن والوقت والفصول والمواسم، هي أيضاً بوصلة دقيقة جداً لدراسة ومعرفة الاتجاهات. بسام الشماع على علماء الآثار النوبيين عمل دراساتهم للتوصل الى كيف استطاعت هذه الحضارة القديمة سحب حجر يزن طن و نصف لمسافة ميل؟ كيف استطاعوا قطع هذه الأحجار و بأي أدوات. لماذا قطعت و احضرت لهذه المنطقة.يذكر ان "نبتا بلايا "هذة المنطقة الأثرية القديمة تقع في نقطة التقاء حدود مصر والسودان وليبيا تقريباً. نفس الحسابات الفلكية وبدقة وجدت بموقع الميغاليتي مزورة بالمغرب وبستونهونج البريطانية.

مزورة MZORA

هناك مقابلة نشرت على شبكة الإنترنت مع العالم "كلاوس دونا" سنة 2010 تحت عنوان التاريخ المخفي للعنصر البشري، وقد عرضت خلال المقابلة مجموعة مميزة من التحف والآثار التي وجدت في الموقع ومواقع اخرى وهي مثيرة للجدل العلمي نظرا لما تطرحه من تداعيات كبيرة على الوسط العلمي الرصين، لكن كما قلنا سابقا عن موقع "ستونهانج" ان العلماء بدؤا بالفعل بوضع تلك النظرة الأركيولوجية الحديثة، عن وجود تلك الحضارة الأم التي وجدت في القدم على مستوى الكوكب بأكمله.

وهذه بعض الصور التي تاكد انه في هناك صله بين هذه الحضارات :.

المايا , تعرف أنها بالأميركتين , الأميركتين لم تعرف ذاك الوقت على شئ يسمى فيل.

لكن يا العجب , في منحوتات المايا , توجد فيلة , ههه أنا ضحكت من شدة الصدمة , كيف يمكنهم أن يعرفو ما هو الفيل وهم لم يروه , بل ونحتت بطريقة أحترافية ؟؟

أفلاطون أشار لوجود الفيلة بكثرة في أطلانتس، وانها كانت ترعى في الأرض
واستئناسها اهل اطلانتس،فيل الأطلس و هو نوع فيلة مستقل بذاته كما
يرى بعض العلماء،والذي كان يستوطن شمال إفريقيا إلى أن انقرض
يحتمل بأنه كان أكثر وداعة من باقي سلالات فيل السفانا الذي يعتبر
إجمالا غير قابل للترويض، مما سمح لسكان اطلانتس
باستئناسه بواسطة طريقة لم تعد معروفة حاليّا.

العملات  النوميدية والمورية القديمة والتي تحمل صور الفيلة .

اثار عثر عليها بالاكوادور عليها خط ليبي امازيغي وصور الفيلة والاهرامات والشمس

انظر حجم الحجارة خلف الدكتور وحجم الباب في الصورة تحت بالاضافة لتبوت الموجود بالهرم الاكبر في الجيزة يا اصحاب نظرية العمالقة بناة الاهرام منهم الباحت سمير عطا.

من داخل اهرامات التيارت بالجزائر انظر لحجم الحجارة و تقنية البناء وقارنها 

بغرفة الملوك داخل الهرم الاكبر بالجيزة في الصورةاسفل

اهرمات الجيزة  لا تحوي اي نقوش او روسوم هروغليفية حالها كحال جميع الاهرامات في مصر

الابجدية اللوبية
 الامازيغية القديمة على المدخل الرئيسي للهرم الاكبر بالجيزة

الواح الزمرد لتحوت الاطلنتي

ألواح الزمرد هى نصوص بدأ ظهورها بشكل مكتوب فى أوروبا فى القرن ال 12 و النص المكتوب هو اعادة تسجيل لنص أصلى يرجع الى ألاف السنين حيث من المعتقد أن هذه النصوص كتبها تحوت/هرمس بنفسه و تعود الى فترة انتقاله من أطلانتيس الى مصر . و يطلق عليها ألواح الزمرد (و أحيانا يكون الاسم مفرد بدلا من جمع : “لوح الزمرد”) لأن حجر الزمرد عند الحضارات القديمة كان يعتبر أعلى الأحجار قيمة و أغلى من الذهب . ألواح الزمرد التحوتية/الهرمسية هى عبارة عن نصوص خاصة بعلم الخيمياء و الحكمة الصوفية و كانت تشكل أهمية كبيرة جدا عند الخيميائيين فى أوروبا فى القرن ال 13 و اهتم بها جابر ابن حيان اهتماما خاصا و قام بعمل ترجمة لها كما ترجمها اسحق نيوتن أيضا . هى عبارة عن 13 جملة قصيرة جدا مكتوبة بلغة الرمز و عند قراءة الترجمة الحرفية لها تبدو غامضة و غير مفهومة بالمرة . فهى نصوص لا تخاطب العقل و المنطق و لا يستطيع الانسان أن يستوعبها عن طريق الفص الأيسر للمخ الذى يستوعب الماديات . بل هى نصوص تخاطب اللاوعى فى الانسان و هى عبارة عن مفاتيح تتحدث الينا من مستوى الروح و ليس من مستوى العقل . و هناك من يعتقد أن هذه النصوص هى الأساس للحصول على حجر الفلاسفه الذى يحول التراب الى ذهب . كان تحوت هو الكائن الالهى الذى علم الانسان الكتابه , و الطب , و الهندسه , و الفلك , و علم الخيمياء , كما يعتقد أنه هو الذى علم الانسانية الموسيقى التى كان الأصل فيها موسيقى الأفلاك أما أكثر العلوم التى ارتبطت بتحوت بشكل خاص فهو علم الأسترولوجى , و الذى يطلق عليه أحيانا علم “كما فوق , كما تحت” , أى علم تأثير حركة الأفلاك على التطور الروحى للانسان , و هو العلم الذى يدرس الدورات الكونية الكبرى بشكل خاص , و يدرس أيضا آلية القدر التى تعمل من خلال حركة النجوم و الكواكب . يقول الكاتب البريطانى Thomas H. Burgoyne ان علم الأسترولوجى هو أبو كل العلوم , فهو الأصل الذى خرجت منه كل العلوم الانسانية وأيضا الأديان , و هو العلم المقدس الذى أهداه تحوت للانسانية .كان تحوت هو معلم الكتابه , و هو أيضا رمز الكلمة المكتوبه انظر الرابط .

أشارت دراسة أعدها الباحث باتريك كلايتون في صحراء مصر بمنطقة الجلف الكبير حيث عثر على قوارير من الفخار سميت ''كلايتون رينف'' يعود تاريخها إلى خمسة الاف سنة قبل التاريخ بها نقوش لحروف التيفيناغ البدائية، توصل إلى أن التيفيناغ هي اقدم كتابة في التاريخ.

اقدم منحوتة لشمس في العالم من جبال الاطلس تعود للاكثر من 8000 سنة قبل الميلاد

. تتحدث كل الحضارات القديمة (والتي لديها أهرامات) عن آلهة الشمس,
 وتحكي الأسطورة المصرية عن ما يسمى ببداية الزمان, 
حين جائت آلهة الشمس في قوارب من السماء
 لتعلم البشر البناء والزراعة والقوانين,عرفوا عند السومريين باسم الانوناكي. 
وتحكي الأساطير عن آلهة الشمس زرق العيون ذوي الشعر الذهبي والرؤوس الكبيرة والحكمة البالغة.  

هذا الهرم معروف بهرم العين، الحجارة هي رمادية وبيضاء، مؤلفة من 13 درجة، وهي متطابقة مع صورة الهرم والعين، الموجودة على ورقة الدولار الواحد الاميركي. كما نرى اذا وضعنا الهرم تحت الضؤ الأسود تشع العين بطريقة غريبة، ولا تشبه ابدا العين البشرية..

في اسفل هذا الهرم العجيب، يوجد ترصيع من الذهب، على شكل مجموعة النجوم المعروف "بحزام اوريون". وفوقها كتابات غير معروفة حسب راي الدكتور ويقول انه توجد اماكن عدة في كل انحاء العالم. فيها تلك الكتابات مثل، اكوادور، كولومبيا، ولاية ايلينوي في الولايات المتحدة، غلوزيل في فرنسا، جزيرة مالطا في البحر المتوسط، في تركمستان، في استراليا، ومن عدة سنوات وجدنا تلك الكتابات في "كالاباري" في ايطاليا ويضيف هذا دليل واضح وعلمي اركيولوجي، عن وجود حضارة عالمية قديمة اقدم من السنسكريتية، واقدم من 6000 سنة.  

هذه القطعة الأثرية على شكل هرم، اذا نظرنا على اعلى الهرم نرى من جديد علامة العين، 
ان هذه الرسومات الهندسية والرموز، بعض هذه الرسومات
 والرموز تشبه كثيرا الواح "ناكال دو جايمس شورشوارد" 
التي وجدت في الهند، والترجمات تتحدث عن غرق قارة قديمة

رسومات اخرى تجمع بين الهرم العين وحزام أوريون، وبالنجوم الثلاث بالتحديد، وهذا يمكن ان يأخذنا بالفكر الى اهرام الجيزة في مصر. مع ان تلك القطع الأثرية قد وجدت في اميركا الجنوبية، وهي تعود الى آلاف من السنوات قبل اكتشاف اميركا ايام كولومبس 

من المكان ذاته قد تم اكتشاف هذه القطع، لديهم الكثير من الخصائص الغريبة. منها، اذا ملأت الكؤوس الصغيرة بالماء الى الأعلى، وسكبت الكمية بأكملها في الكأس الكبير يمتلئ الكأس الى فوق.

الأمر الآخر هو الرموز التي تحتويه تلك الكوؤس الصغيرة فهي تشبه حروف تيفيناغ 

الأمر الآخر الغريب ان هذا الكأس مرصع بمجموعة من مجموعات من النجوم، منها مجموعة النجوم المعروفة بجزام اوريون. الكأس من الداخل مغنطيس قوي للغاية، اما من الخارج فتنعدم تلك الطاقة المغنطيسية الى حدها الأدنى. يقول الجيولوجيون المحترفون، بأن هذه الظاهرة هي "مستحيلة"، لأنه بكل بساطة اذا كان الكأس مصنوع من مادة مغنطيسية في الداخل، فيجب ان تكون كذلك من الخارج.. 

قطع اخرى غريبة، عبارة عن حجر مرصع بخطوط دائرية الى الداخل ومثلث، وغرابته ان وسط المثلث هو مغنطيس قوي، ويشع في العتمة بشكل كبير ايضا. وقد تم العثور على الكثير من تلك القطع الغريبة الني تشع عند تعرضها للضؤ الأسود.. .

 

 الصليب والثعبان يمثلان شعار آلهة الحكمة عند الأطلنطيين.

رمز الصليب باهرمات التيارات بالجزائر

الصليب المعقوف ورمزتانيت بالصحراء يعود لحقبة ما قبل التاريخ

هذه القطعة هي مزمار من الحجارة. قد يبدو ذلك طبيعيا للوهلة الأولى، لكن هذا المزمار واستنادا الى الإبحاث التي وضعت عليه، يصدر اصواتا على الموجة ذاتها الذي يصدره دماغنا، والشيئ الغريب الآخر ان كل ثقبين من الأثقاب هي متماثلة ومتشابهة الى حد الكمال وهي متصلة في القعر. يمكننا صنع هذه الثقوب بمواد بداية، لكن لا يمكن ابدا وصل الثقبين ابدا من الداخل بدون مواد وتكنولوجيات متطوّرة. 

الصورة هي في الشاطئ الغربي للقارة الأفريقية، في منطقة غوينيا، بالقرب من الحدود المالية، وجدوا على جبل عال من الغرانيت، صورة نصفية محفورة في الغرانيت لأمراة، والحجم الحقيقي لهذه الصورة النصفية من الرأس حتى حدود الحفر هي 150 مترا!! سؤال اساسي وجوهري، من استطاع ان يحفر هذا التمثال من الحجم الهائل من حجر الغرانيت، في جبل عال، على الأقل منذ حوالي 10 الى 12000 سنة؟ حسب البروفيسور الجيولوجي بيتوني، الذي عاين بنفسه التربة والصخور واتى بهذه النتيجة. السؤال الآخر التالي، هو من كان يستطيع ان يحفر عشرات الأمتار في صخور الغرانيت منذ آلاف من السنوات، وهو الأمر المستحيل، حتى في حالة تكنولجيا اليوم. فالمعروف ان تكنولوجيا اليوم لا تستطيع ان تحفر الا 10 او 12 سنتمترا فقط في الغرانيت بسبب قسوته الهائلة، فكيف عشرات الأمتار. اما بالنسبة الى الوجه، فعلماء الإنسان يقولون ان هذه الملامح ليست افريقية. هناك البعض الآخر يقول بما ان قدم التمثال هو 10 الى 12000 عام، فالتفسير الآخر يمكن ان يكون من القارة المفقودة الخاصة بشعب الأطلنتس. . 

جزيرة ايستر تعتبر هذه الجزيرة الأكثر عزلة بين باقي جزر العالم وتسمى ايضاً بجزيرة القيامة أو جزيرة الفصح ويوجد بها المئات من الوجوه الحجرية الغامضة ويزن كل منها من 35 الى 50 طن تبرز من التربة وتطل نحو البحر وبعضها يرتدي قبعات حمراء ويقدر ارتفاع التماثيل بأكثر من 2,13 متر ويروي السُكان المحليين للجزيرة أن صانعي هذه التماثيل قد امتلكو تقنيات تستعمل طاقة "المانا" الإهتزازية الغامضة ، لا يعرف العلماء أي حضارة أنتجتها.. 

جمجمة من كريستال الكوارتز تم العثور عليها عام 1924 على رأس معبد مهدم في هندوراس تحمل تفاصيل دقيقة جداً لجمجمة انسان عادي دون أثر لأية خدوش عليها. بعد دراسة هذه الجمجمة في المختبرات العلمية لشركة هيوليت- باكرد، تبين ان لها خصائص ضوئية لأنها اذا تعرضت لنور الشمس من زاوية معينة، انبثقت الانوار من العينين والانف والفم. وما أثار حيرة العلماء ان حجر كريستال الكوارتز يعتبر من اقسى الحجارة على الاطلاق بعد الألماس وبالتالي يصعب نحته. وان نُحت، فلا بد لأثر(أو خدوش) الادوات الحادة من ان تظهر عليه، في حين ان أي أثر لا يظهر على هذه الجمجمة حتى تحت المجهر. تبقى هذه القطعة المميزة والغامضة من أبرز الدلائل على وجود حضارة تكنولوجية متقدمة علينا وبالتالي ينسب بعض اشهر علماء اليوم جمجمة الكريستال هذه الى الحضارة المندثرة أطلانتس. ويعتبر كريستال الكوارتز من احد اهم العناصر التي استخدمت في معابد واهرامات اطلانتس أثبتت التجارب أيضا ان الكريستال يمتلك خصائص كهربائية ومجالات كهرومغناطيسية أيضا حيث قديما كانت تستخدم نوع من انواع بلورات الكريستال فى الراديو لاستقبال موجات الراديو وتحويلها الى مجالات كهربائي. 

على الحدود الفاصلة بين التبت و الصين توجد منطقة كهوف جبال بايان كارا أولاBaian-Kara-Ula. هناك تم منذ 26 سنة اكتشاف صفائحا تتضمن كتابات هيروغليفية ( أي طلسمية و مبهمة ) و يبدو حسب المؤرخين و العلماء أنه منذ آلاف السنين أقدم أفراد شعب غريبو الشكل و لم يألف الصينيون رؤيتهم على اقتطاع أجزاء من الغرانيت صنعوا منها أسطوانات حجرية باستخدام أدوات كانت غريبة هي كذلك على بشر الصين في ذلك الوقت. ال716 أسطوانة التي تم العثور عليها إلى حد الآن تحتوي كلها على ثقوب في مركزها شأنها شأن أي أسطوانة فونوغرافية و انطلاقا من ذلك المركز تحتوي كل واحدة من تلك الأسطوانات على عدد كبير من الآثار الحلزونية المحفورة تماما مصنوع من كتابات من نوع لم يسبق أبدا أن تم اكتشاف مثيلا له في تاريخ الصين و ربما في العالم بكامله..

وجد العلماء ان تلك الأسطوانات الحجرية تحتوي على شحنات كهربائية لها مفعولها الذي لم يتوصل العلم إلى اكتشافه بعد.لا أحد بمقدوره أن يعرف سر تلك الأسطوانات التي يعود عمرها إلى 12000 سنة ، في يومنا الحاضر , يسكن في تلك المنطقه المعزوله قبيلتان تدعوان انفسهما (هان) و (دروبا) , لكن العلماء لم يستطيعوا تصنيف هاتين القبيلتين , فهم ليسوا من قبائل الصين ولا من قبائل التبت. كلتا القبيلتين من ذوي البشره الصفراء, ولهم عيون واسعه زرقاء شاحبة اللون لا تشبه العيون الاسيويه بأي حال من الاحوال..

يقع الهرم الأكبر على خط طول 31 غربا وخط عرض 31 شمالا بالضبط (مصادفة؟), يشير الهرم بجهاته الأربعة الى الجهات الأربعة الأصلية الشمال والجنوب والشرق والغرب, وبدقة مذهلة يشير للشمال الحقيقي لكوكب الأرض وليس الشمال المغناطيسي يمثل الأهرامات الثلاثة بنسب بناؤهم والمسافات بينهم بدقة تطابق مذهلة مجموعة النجوم المسماه "الملوك الثلاثة The Three Kings" الموجودة في حزام أورايون Orion's belt كما نرى في هاتين الصورتين. وللدقة فإن هذه النجوم لم تكن في تلك المواضع بالنسبة للأهرامات في الفترة التي تم افتراض بناء الأهرامات فيها 3000 عام قبل الميلاد, بل كانت في هذه المواقع بدقة مطلقة منذ 10 آلاف سنة قبل الميلاد . بل ويتطابق البناء الهندسي الداخلي للهرم الأكبر مع الأبراج السماوية والنجوم ليحتوي المزيد من أسرار الكون والفضاء. كانت الأهرامات مغطاه بطبقة من الحجارة اللامعة استعملت في بناء القاهرة حين دخلها العرب, وكانت تلك الطبقة تعكس اشعة الشمس والنجوم وتجمع الأشعة الكونية داخل الهرم. درجة الحرارة داخل الهرم هي متوسط درجة حرارة الأرض 20 درجة مئوية في كل الأوقات. اللحم والحليب داخل الهرم لا يفسدان, ولو وضعت سكينا وتركتها ليلة لوجدتها حادة في اليوم التالي. يوجد تمثال عملاق يسمى أبو الهول Sphinx بجوار الأهرامات, بجسد أسد ووجه إنسان. في الحقيقة هذا التمثال يوجد في أماكن أخرى من العالم بأحجام مختلفة ولكن ظل محتفظا بوجه الأسد, هذه التمثال لم يتم بناؤه في الحقيقة ولكن نحت من قطعة واحدة من الحجر وكان بوجه أسد قبل أن يتم إعادة نحت الوجه ليمثل رمسيس الثاني (في معظم النظريات) , وبجانب حجمه العملاق يوجد ما هو أغرب, هذا التمثال عليه عوامل تعرية بفعل المياه التي لم توجد في هذه المنطقة إلا منذ 10 آلاف عام قبل الميلاد وبعد ذلك تحولت إلى صحراء. بل إنه كان يمثل برج الأسد وهي الفترة Era التي كانت موجودة منذ 10 آلاف عام قبل الميلاد طبقا لعلم الفلك. يقال ثمة حجرة تقبع تحت تمثال ابي الهول وبها توجد وثائق تحمل كافة تاريخ الاطلسيين !!! المدهش في الامر هوان العلماء استعملوا وسائلهم الخاصة لكشف وجود الحجرة المزعومة( ذبذبات مثلا)فكانت المفاجئة من نصيبهم:هناك تجويف ما تحت ابي الهول يكفي لان يكون حجرة او صندوق.

خاتم اطلانتس هذا الخاتم اكتشفه احد علماء الحفريات والاثار الانكليزي وبقي لديه من احد مقابر الكهنة القدمى بمصر يقال ان اصله من حضارة اطلانتس.

وله خاصية طاقة الارجون بظنهم انه يمد بالطاقه وان له قدرات عجيبه خارقه هو با الاصل يعمل مثل الهرم على عدم اتلاف الخلايا الجسد وحمايتها انظر الرابط. 

حقيقة اكتشاف امريكا كلومبس استعان بالامازيغ وبخرائطهم أثناء رحلته انظر الرابط.. على أي فهذا موجود بالكتب التاريخية لدى الاسبان و البرتغال . ذكر الشريف الادريسي عن وجود ارض خلف المحيط الاطلسي سماها بالارض الكبيرة بالاضافة لتأكيدة لكروية الارض ( 1100 م – 1166 م ) و الكثير الكثير من الانجازات في علم الجغرافيا .. اسين بن مكوك بن سير بن علي الجزولي والد عبدالله بن ياسين مؤسس دولة المرابطين في المغرب عبر المحيط الاطلسي الى شمال البرازيل و نشر الاسلام هناك و اسس منطقة كبيرة كانت تخضع لحكم دولة المرابطين الامازيغية. معرفة الامازيغ للقارة الامريكية ليس حديثة العهد فقد عثر على كنزهم المفقود لملكهم يوبا الثاني بجوار تابوته الذهبي  انظر الرابط.

هناك مجموعة من النصوص أهمها ما كتبه ديـودور الصقلـي حيث قال: « إن الأطلسيين رعايا الإله أطلس، هم أكثر الليبيين حضارة في هذه النواحي، فهم يمتلكون أرضا مزدهرة، ومدنا كثيرة، ويحكى أن الآلهة ولدت في مدنهم بالمناطق القريبة من المحيط، وهذا يتوافق مع ما ورد في الأساطير الإغريقية... إلى أن يقول فهم يتميزون عن جيرانهم بإيمانهم القوي وبمعاملة حسنة مع الأجانب»، كما أن الشاعر المنشد هوميروس صاحب ملحمتي الإلياذة والأوديسة عبر عن شوقـه لزيـارة أرض المغـرب في أنشـودة له يقــول فيهـا: « سأذهب فعلا لأزور حدود الأرض الخصبة، قرب المحيط حيث ولدت تتوس الإلهة». وقد كان الإغريق يعتبرون آلهتهم أبناء آلهة الأمازيغ، وأنها ولدت في المغرب، وأن بعضها قد ظهرت في المغرب قبل أن يتعرفوا عليها، فهيرودتس ذكر أن الليبيين هم الذين انفردوا بتقديس الإله بوسيدون منذ قديم الزمان، وإليهم يرجع الفضل في معرفة الإغريق لهذا الإله، ويضيف أن الإلهة أثينة ليبية وأنها إبنة بوسيدون، هذا وقد ذكر ديودور الصقلي قي حديثه عن بنات الأطلس أنهن بزواجهن بالآلهة والأبطال تكون الجنس البشري، فمايا تزوجت بزيوس فأنجبت هرميس صاحب اختراعات نافعة للناس، بينما أنجبت بقية الأطلسيات أبناء اشتهر بعضهم ببناء المدن وآخرون بتكوين عدة أمم. وقد ذكر ديودور وكذلك أنه ورد في قصص الليبيين أن ديونسوس ابنا لأمون وأمالتي، وعن زيوس قال إن كرونوس أخ الإله أطلس كان يتصف بالغدر وعدم الاستقامة، ويحكى أنه تزوج أخته ريا فأنجب زيوس الذي عرف فيما بعد بالأولمبي، فكل هذه الحكايات رغم طابعها الأسطوري إلا أنها لا تقل أهمية، فما كان الإغريق والرومان القدامى ليعتقدوا كل هذا لو لم تكن ذاكرتهم الجماعية تحمل فكرة تفوق الأطلسيون حضاريا وأسبقيتهم إلى الفكر الديني الذي كان يتبناه الإغريق آنذاك، وبل وكذلك بعض العلوم كعلم الفلك، حيث يذكرون أن أطلس أكرم هرقل بتلقينه مبادئ في علم الفلك، والمعلوم أن أطلس نبغ في هذا العلم، وقد صنع بمهارة كوكبا سماويا، خاصة وأنه كان يحمل قبة السماء على كتفيه، كما يذكر ديودور أن الأطلسيون يعتقدون أن أورانوس هو أول من حكم بلادهم، وقد فتح كل البلاد المسكونة خاصة في الغرب والشمال، وكان يتأمل النجوم ويبشر بالأحداث التي ستجري في الكون، وعلم قومه حساب السنة تبعا لحركة الشمس، وحساب الشهور اعتمادا على حركة القمر، وعلمهم كذلك دورة فصول السنة، وهكذا فإن جهل الناس للنظام الأبدي للنجوم، وتأكدهم من صفة تنبؤات أورانوس بالمستقبل، كل ذلك جعلهم يتخذونه إلها. فمدينة أطلانتيس عند الكتاب القدامى مرتبطة بالقارة الافريقية خاصة أرض الليبيين الذين في اتجاه المحيط أي المغرب حالياو هنا أيضا ستكون قبالة أعمدة هرقل ثم أنه اذا ما حدث زلزال عظيم مع التسونامي فيمكن الحديث عن مدن كثيرة لاقت نفس المصير و بالنسبة للمغرب يتحدث القدامى عن كون أرضهم كانت زاخرة بالحبوب و كانوا يملكون عدة مدن أغلب هذه المدن التي تحدثوا عنها لا نعرف آثارها حاليا فقد تكون هناك مدنا غمرها المحيط فحتى اطلال اطلانتس التي اعلن اكتشافها على يد العالم الالماني مايكل هوبنرعند الساحل المغربي بمدينة اكادير توقف التنقيب فيها بعد موته فالموقع لازال يحتوي العديد من الاسرار والغموض بحاجة لدراسة والتنقيب. يقول هوبنرداخل الهيكل كالديرا وعلى التلال المحيطة بها العديد من الأطلال (ربما N >> 1000) من أنواع مختلفة. ومن بين هذه الجدران أساس المباني الكبيرة، نصف دائري من الحجر شظايا الجدار والأرضيات على شكل حدوة حصان، الكهوف وأفران الجير. المسارات القديمة والمناظر الطبيعية كبيرة موجودة أيضا. ودمرت تماما جميع المباني وتعطي انطباعا بأنها العصر الحجري الحديث في الأصل (فقط بعد تحقيق أثري شامل يمكن أن نكون على يقين من العمر من تحت الانقاض). بالنسبة للجزء الأكبر، تم العثور على المباني في المنطقة المركزية للهيكل. في العصور القديمة، و المنطقة بأسرها كانت ذات كثافة سكانية عالية: ويغطي مساحة واسعة من أكثر من 20 km2

. 

خراب من الحجارة الحمراء والبيضاء والسوداءعلى مستوى الهيكل.

بجانب أحد المباني في وسط الهيكل الدائري، تم العثور على وعاء خزف مكسورة مع نمط بتمشيط تحتوي على أدوات الصوان . تم إرسال كافة النتائج إلى المعهد الوطني للعلوم والاركولوجيا و آخرون للتراث في الرباط لمزيد من التحقيق

الاحواض، اليوم المستخدمة من قبل الصيادين لمراكبهم، وقطع من الأديم الأحمر والأبيض والأسود بالقرب من كيب Ghir.

مقلاع الاحجار من المنطقة المحيطة وهي طبيعية تتكون من طبقات حمراء وبيضاء وسوداء تكوينها طبيعي والوحيد في العالم.

لاحظ هوبنر ان هذا النوع من الحجارة لازال يستخدم في بناء وتزيين البيوت في المنطقة.

وبحسب الفيلسوف اليوناني أفلاطون فإن الجدران الثلاثة الخارجية للمعبد في أطلانتس كانت تتوهج باللون الأحمر المنبعث من الـ"أوريكالكوم"، كذلك كانت أرضية المعبد والسقف والعمدان مغطاة بذلك المعدن. و "أوريكالكوم" وهو معدن أسطوري أحمر ونفيس كالذهب، زعم العلماء أنه غير موجود سوى في قارة اطلانتس. هذه بعض الصور التقطها هوبنر وفريقه للمعدن من المنطقةالنحاس و Oreichalkos أوريكالكوم

 

 

شجرة اركان وهي شجرة نادرة عالميا تنمو فقط في المنطقة زعم هوبنر انها التفاح الذهبي الذي ينمو في حدائق اطلانتس وقد وصف " كريتياس " اطلنطس بأنها جنة الله في الارض ... ففيها تنمو كل النباتات والخضروات والفواكه , وتحيا كل الحيوانات والطيور , وتتفجر فيها ينابيع المياه الحارة والباردة , وكل شيء فيها نظيف وجميل , وشعبها من ارقى الشعوب وأعظمها بالاضافه الى احتوائها على خبرات هندسية وعلمية تفوق – بعشرات المرات مايمكن ان تخيله في عصر افلاطون , إذ وصف كريتياس إقامتهم لشبكة من قنوات الري , والجسور , وارصفة الموانيء التي ترسو عندها سفنهم وأساطيلهم التجارية الضخمة كهنه " سايس " قالو تقع في اتجاه الغرب من مصر إمبراطوريه عظيمه تسمى أطلانتس تقع خلف أعمده هرقل أو مضيق جبل طارق فى زمننا هذا مبنية من الحجارة البيضاء والسوداء والحمراء ، اغرق علمائها في دراسة المادة والغيبيات فكان يوجد لديهم بنادق كهربائية ومنصات كريستالية وانظمة ري دائرية متطورة وطائرات فالسكي وقنابل أثيرية . هل حقا عباس ابن فرناس الامازيغي مخترع الطيران او كان فقط يريد احياء علوم الاجداد علوم الطيران الاولى التي كانت بأبسط انواع التكنولوجيا والتي تحدثت عنها كتب الفيدا الهندية وهي بواسطه التخلص من الجاذبية عن طريق الطرد المركزي ،وذكرت الرسائل والمخطوطات القديمة أن هناك حديدا يطير وان هناك ناراً بارده تقطع تلك هي أوصاف الليزر النار البارده . ايضا وجد العلماء , في أعماق المحيطات الظالمة , جمجمة من كريستال غريب جداً , أذا أمعنته في الشمس , تتلئلئ , كل القطع في الجمجمة توهجاً .! المشكلة أن صخرة الكريستال التي نحتت منها هذة الجمجمة لا يمكن نحتها الى باليزر الحراري .
 وكان هناك أشياء غريبة ومواد جديدة تم أستعماله بتقنيات عالية !؟

"الذين هبطوا من السماء" جاء في كتاب للكاتب الكبير "أنيس منصور"،الفقرة الأولى هي من الفصل المعنون
"أصحاب البشرة الزرقاء الذين حكموا مصر الفرعونية!"، 
الصفحات 95-96-97، يقول الكاتب: الفراعنة تحدتوا عن أناس جاءوا من الغرب من مصر. وأن هؤلاء الناس لهم أشكال وألوان غريبة.
 ومن الملاحظ أنه يوجد اهتمام شديد باللون الأزرق والبشرة الزرقاء والدم الأزرق على جانبي المحيط الأطلسي. 
ويُقال أيضاً أن أهل أتلانتس هاجروا إلى الشرق على أثر النكبة التي حلت بهم. 
ويقال أن بعضهم كان ذا سلطان وأنه كان ملكاً على الشعوب الشرقية. ويُقال في مصر. وهذا هو معنى اللون الأزرق الذي وجدناه لرسومات الملوك والنبلاء في التاريخ المصري. 
ويقول العالم السوفييتي أن عبارة "الدم الأزرق النبيل" لابد أن تكون قد جاءت من عصور قديمة .. ومن أتلانتس بالذات! 
الفقرة الثانية هي من الفصل المعنون "ما هذه الكلمات السحرية على حائط في الصعيد؟"، الصفحتان 122-123، يقول الكاتب: والفراعنة هم أول من أشاروا 
إلى هذه القارة .. ووصفوها .. وحددوها .. وتحدثوا عن سكانها وعن تطورهم وأين ذهبوا. 
ولماذا تفرقوا في الأرض كلها. وكيف أن الكهنة المصريين كانوا معجبين بأهل أتلانتس .. وهم الذين وصفتهم الأساطير في العالم كله بأنهم "الشماليون". أو العمالقة الشماليون. 
وكيف أن عدداً كبيراً من ملوكهم أو عباقرتهم تفرقوا في العالم وحكموه. وقد روت لنا الأساطير العالمية أن "الشماليين" كانت لهم أجسام شفافة .. وأنهم يسكنون أرضاً من ذهب .. وأن هذه الأرض يمكن أن توصف بأنها جنة. وأن أهلها من الآلهة. فهم طوال حكماء .. ونساؤهم جميلات، وكانوا مسالمين .. 
ولكن الحياة كانت قاسية عليهم بعد أن غرقت قارتهم فتركوا الأرض إلى الحياة على قمم الجبال: في بوليفيا .. وفي التبت. 
ولكنهم بعد ذلك ركبوا سفناً وانطلقوا بها إلى ما وراء الشمس. 

المتتبع لقصص المايا ولميراث قدماء المصريين والهندوس يجد هذا السيناريو قد تكرر إقتربت نجمة من الجزيرة فأحرقتها وثار البحر وارتفع موجه 
الذي يغلي فأطاح بكل شي أمامه وبلع الجزيرة كتاب الموتى المصري و كتاب البقرة السماوية،الهرم والتابوت النصوص، نشأت في عصور ما قبل التاريخ
 وأحيلت من خلال التقاليد الشفوية حتى قبل نحو 5200 عاما هذا المخزن ما قبل التاريخ المصري
 يعد مرشحا قويا للمصير الذي لا قته اطلانتس والذي تترجم أصلا من قبل الكاهن المصري سونشيس مع سولون. 



الدم الازرق السماوي يمكن تفسيره بانه فصيلة الدم السالبة والمتواجدة فقط عند شعوب شمال اروبا و السليتك والباسك والبربر حسب العلماء 
المجموعة الثقافية وفقا لأعلى معدلات الدم RH السالبة هي "البربر" من المغرب.
وتعتبرفصائل الدم السالب نادرة عالميا.


ومن المعروف شعب الباسك مع سلبية RH عالية أيضا عن وجود أقدم لغة في أوروبا، وأصول اللغة الباسكية لها علاقة باللغة البربرية.
 وتبين لغات في البلدان المجاورة في أوروبا لا يشبه لغة الباسك، لذلك أصبح هذا لغزا حقيقيا لغوي. يكون للشعب سلتيك من أيرلندا وبريطانيا العظمى
 أيضا حالات عالية من عامل RH- وتم مؤخرا ثبت أن هناك صلة جينية بين الباسك والبربر وCelts.When ولدت مع الأجناس الاسكندنافية في عصور ما قبل التاريخ انظر الرابط.
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1199377/
في وقت سابق، كان تركيز الصحة الإنجابية عامل سلبي موجود شمال العراق ايضا فصيلة الدم سالب هي من تراث الانوناكي Anunnaki ربما هم احد اسلاف البربراستوطنو بلاد الرافدين قديما. معظم الناس، وحوالي 85٪، ويكون الدم RH-إيجابي. يمكن أن تدعم فكرة أن البشر تطوروا أو استمدت من شكل من أشكال ،و 15٪ من البشر لديهم الدم سالب من اين اتت فصيلةالدم سالب ؟ هذا السؤال ترك العلماء في حيرة لعدة سنوات. لا يوجد تفسير علمي متين كيف أو لماذا جاء Rh-. ويفترض أن يكون نتيجة لطفرة عشوائية. هل شعرت يوما أنك كنت مختلفا؟ قد يكون راجعا إلى الحمض النووي الخاص بك. الناس مع فصيلة الدم RH-السلبية لها بعض الخصائص التي تبدو مشتركة بين الأغلبية.
 وهنا لائحة قصيرة من الاكثر شيوعا.

- فقرة اضافية. 
- أعلى من متوسط ​​معدل الذكاء. 
- رؤية أكثر حساسية (قوة الحاسة السادسة) . 
- انخفاض درجة حرارة الجسم.
¨ ارتفاع ضغط الدم.
 ¨ زيادة حدوث قدرات نفسية / بديهية. ¨ 
عيون زرقاء في الغالب، الخضراء، أو عسلي. ¨ الشعر الأحمر أو الشعر المحمر.

يذهب اغلب علماء الوراثة والانتروبولوجيا الي ان فصيلة الدم السالب موروثة من انسان الكرومانيون
 موطن هذا الانسان كان بشمال غرب افريقيا وغرب اروبا وهي نفس  اماكن تواجد فصيلة الدم RH-السلبية
اطول قامة من الانسان البدائي النياندرتال واكبر جمجمة من الانسان الحديث وتميز ايضا  بالشعر الاشقر والاحمر والعيون والبشرة الفاتحة
وطول القامة عن البشر اليوم

مقارنة بين جمجمة الكرومانيون والانسان الحديث

من خلال جمجمته الكبيرة يمكن ان يكون اكثر ذكاء من البشر اليوم
إذ تطورهذا الانساني قبل غيره من البشر في العالم القديم.
 فصنع وابتكر كل ما يحتاجه من الأدوات والمستلزمات الصناعية، كالأدوات الزراعية المختلفة، وأدوات البناء والصيد،
بالاضافة الى اختراع الكتابة والتشريعات الأخلاقية والقانونية والمنطق والهندسة وعلم الفلك والأدب والشعر.

 

أزتك :Aztecآخر عشائر البرابرة التي دخلت وادي المكسيك بالأمريكتين بالقرن 12بعدما إتحسرت حضارة التولتك  وكانت العاصمة تينوشيتلان  بها أعظم أهراماتهم الذي يمثل إله الحرب وقاعدته مساحتها 700قدم مربع وإرتفاعه 300قدم وبه درج يتكون من 340 درجة وفي نهايته فوق القمة يوجد برجان كل برج من ثلاثة طوابق وبه مذبح للقرابين التي كان الكهنة يقدمونها ويحتوي الهرم في جوانبه علي كوات (فتحات) كل كوة ترمز ليوم من أيام السنة.

 

هذه المومياوات احتار العلماء في مصدرها لكونها ليست من الجنس الصيني  وذو شعر اشقر واحمر . اصولها قد ترجع لقبائل التمحو الامازيغية اللون الاشقر والوشم على الايدي ورمز الصليب المعقوف طريقة تحنيط الطفل تشبه مومياء الطفل المكتشفة بالطاسيلي ومقابر المومياوات التي عثر عليها بمصر فالطاسيلي كانت طريق الهجرة لهذه القبائل من شمال افريقيا او اطلانتس .

دوائر متحدة المركز نسخة عن اطلانتس بالطاسيلي 

مومياء الطفل الليبي التي وجدت بالطاسيلي وتعتبر اقدم مومياء في العالم بعد المومياء الغوانشية

مومياء الطفلة المكتشفة بمقبرة فج الجاموس بمصر

فقد أعلن علماء من جامعة "بريغهام يونغ" ، أنهم متأكدون أن مقبرة "فج الجاموس" بمحافظة الفيوم بمصر، تحتوي على أكثر من مليون مومياء. وقال مدير المشروع "كيري مولشتاين"، وهو أستاذ مشارك في قسم المخطوطات القديمة في الجامعة: "نحن واثقون إلى حد ما أن لدينا في هذه المقبرة أكثر من مليون مومياء مدفونة، فالمقبرة كبيرة وضخمة"، جاء ذلك في ورقة بحثية تقدم بها إلى جمعية دراسة الآثار المصرية في تورنتو بكندا، بحسب ما أفاد موقع "لايف ساينس" العلمي. ويشكل عدد الـمليون مومياء لغزاً للباحثين لم يتمكنوا من حله بعد، كما لم يتمكنوا من معرفة مصدر هذه المومياءات على وجه التحديد، ولا من أين أتت. واكتشف فريق الباحثين أكثر من 1000 مومياء خلال الـ30 عاماً الماضية بالإضافة إلي هرم أثري قريب منها، والغريب أن إحدى المومياءات التي عُثر عليها تخطى طولها حاجز المترين. وعثر الباحثون على مومياءات كانت ذهبية الشعر مدفونة جميعها في منطقة واحدة، في حين ظهرت بعض المومياءات الأخرى حمراء الشعر مدفونة في منطقة أخرى منفصلة عن الأولى. ويقول العلماء إن على عكس المومياوات التي تكتشف فإن تلك الجثث يبدو أنها لمدنيين عاديين ولا ينتمون للأسرات الحاكمة أو الصفوة. افترضوا انها ربما اروبية تعود لزمن لامبراطورية الرومانية قبل 1500 عام لاكن مليون مومياء يعد لغزا كبيرا حتي الآن،وهذا اللغز يحتاج إلي حل فالقرية القريبة من مكان الدفن لا يمكن أن يكون عاش بها هذا العدد الكبير في ذلك الوقت (1500 عام) ايام الرومان ولكن كانت هناك مدينة قديمة في ذلك المكان، لكن هذه المدينة لها مدافن خاصة بها وهو ما يعني أن المومياوات التي تم العثور عليها لا تنتمي لتلك المدينة ولا لتلك الحقبة الرابط. 

العديد من مومياوات مصر شعرها اشقر وايضا جميع المصرين الشقر والفاتحي البشرة اليوم ترجع اصولهم الى قبائل التمحوالايبروموريسية الذين ترجع اصولهم الى اطلانتس (الحضارة الايبروموريسية) ومنهم الغوانش امازيغ جزر الكناري وهم من الشعوب الايبروموريسية التي بقت معزولة لفترة طويلة من الزمن ويتميزون بطول القامة والبشرة الفاتحة والشعر الاحمر والاشقر على عكس القفصيين الذين ظهرو بالمنطقة في حدود 5000 سنة و معلومات مهمة, توصل إليها "ماكبرني", تؤكد أن القفصيين مجموعة مهاجرة, كما تدل على ذلك آثارها المكتشفة في طبقة فوق الطبقة التي اكتشفت فيها الآثار الوهرانية. وهذا ما جعل "ماكبرني" يقول إنه خلال الفترة: "10.000 ـ 5.000 سنة من الآن, حدث تحوّل عرقيّ آخر, نستطيع استنتاجه من التحول الراديكالي الذي حدث في الحضارة المادية".

الاساطير الاغريقية ذكرت ان المغرب ارض العمالقة والتيتان وفيها صارع البطل
 الاغريقي هرقل العملاق الامازيغي انتايوس ، ومن خلال رسم إغريقي للبطلين يتبين مدى الانطباع 
عن مظهر كل من الشعبين الأمازيغي والإغريقي، فقد تم إبراز البطل الأمازيغي
 وهو ابن بوسيدون بلحية وشعراشقر طويل على نقيض هرقل ابن زيوس
 الذي تميز بلحية وشعراسود منظمين. رغم كون انتايوس ابن الاله حسب الاسطورة وانما 
هو يعتبر بطلا من انصاف الآلهة ، ويعرفون ايضا بالعماليق، وهو من العبادات التي لم تكن 
معروفة في عهد هوميروس ويعتقد الباحثون انها قد ظهرت خلال القرن الخامس قبل الميلاد بالنسبة للأغريق. 
اما من الناحية الانتروبولوجية فالاسبان عند احتلالهم جزر الكناري ذكرو بانهم وجدو فيها رجال بيض
 ذو عيون زرقاء وملونه وشعراحمر واشقر وقامات طويلة وهناك مومياوت 
موجودة في المتاحف ومنها متحف تينريفي يصل طول الرجل فيها لمترين.

تاريخ البشر على الأرض مازال غامضا رغم كل الاكتشافات الحديثة لأن معظم القائمين على الأركيولوجيا تحكمهم أجندة خاصة إن الماضي يتكرر في حاضرنا وإن حاضرنا هو صوره أخرى من ماض قديم ما يقوله "أنيس منصور" عين العقل ما نحن إلا صوره أخرى من حضارات سابقة سبقتنا بعلمها وتطورها ، إن الحضارة التاريخيه التي حددها المؤرخون ابتداءاً من عصر الكتابة إلى الآن ، أي في حدود العشرة آلاف سنه الأخيرة ، لا يمكن أن تكون هي كل التاريخ الإنساني ، أو كل التطور الفعلي على هذه الأرض ولا يمكن أن يكون كل ما قبل ذلك حياة بدائيه أقرب إلى الحيوانية ، وأن الإنسان لم يحقق قبل ذلك شيئاً له قيمة ، في رأيي أن الحضارات القديمه كانت على درجه عالية من العلم والتطور التكنولوجي أكثر بكثير مما نحن فيه

اذا تم بناء الهرمين  فوق اليابسة كيف وصلوا الي قاع برمودا من المستحيل غرقهم عموديا بل وصلوهم للقاع كان تدريجيا على خط مائل وبسبب قوة السحب لتسونامي الضخم فكما نلاحظ في تسونامي دول جنوب اسيا رغم ان قوته اقل من امواج التسونامي الضخم الا ان الأنقاض انتشرت  في المحيط الهندي على مسافات شاسعة وهذا يدل على ان الهرمين من منطقة بعيدة واستقرو في قاع برمودا.
واخيرا
هناك فجوات واضحة في التاريخ الذي ندرسه اذ يبدو ان هناك الكثير من حقائق تاريخية (مذهلة) لا نعرفها فضلا عن وجود دلائل اثرية اخرى تحت الرمال..تحت الارض..تحت البحار والمحيطات بل وفي اماكن ليست في الحسبان ضائعة تنتظر مكتشف لها.